مشهد شاطئي بسيط، سماء زرقاء بتدرج، صدفة مفردة، مساحة بيضاء كبيرة، درجات لونية ناعمة من البيج والأزرق، جمالية نظيفة
وادي أخضر مشمس مع بساتين مزهرة ، وزهور التوليب الملونة ، وجداول تتلألأ. السحب الناعمة تنجرف في سماء مشعة ، وتتمايل الفراشات بين الزهور ، مما يخلق مشهداً هادئاً ومبهجاً بأسلوب واضح وأحلامي.
صداء أجنبي من الإدراك، توتر بلا شكل، لا توجد أشياء، فقط أمواج من الاتجاه والرغبة، قوى تتدفق مع خطوط الذاكرة غير المرئية، أشكال لا تتجسد أبدًا، مصنوعة من وزن الصمت، وملمس الغياب، والأفكار غير المعبر عنها، لا ألوان أرضية، فراغات طيفية، ظلال مستحيلة، وتباين من الوعي، تدفق المعنى الذي لا نهاية له، مجرد، سريالي، سينمائي.
مهرجان نابض بالحياة مع الأعلام الملونة تتلألأ، والناس يرقصون تحت غروب الشمس الذهبي، جبال بعيدة، نابضة بالحياة ومليئة بالفرح.
وادي جبلي هادئ مع نهر صافي, ضباب صباحي يتلوى حول القمم الحادة, وزهور برية تنقط على الضفاف, وإضاءة حالمة.