لوحة تلتقط رؤية من الأعلى لبحيرة هادئة مغطاة بزنابق الماء النابضة بالحياة في كامل ازدهارها، حيث تتلألأ بتلاتها الوردية والبيضاء تحت أشعة الشمس الخفيفة. تحت السطح، تسبح أسماك الكوي الذهبية بأناقة، مما يخلق تموجات خفيفة. شخصية واحدة في قارب خشبي صغير تت drifting بهدوء، ممسكة بمجداف واحد، ومحاطة بانعكاسات الزنابق على الماء. بأسلوب كلود مونيه، المشهد يشع بالسلام والجمال الطبيعي.
فن تجريدي بخلفية سوداء، وألوان زاهية مثل الأزرق والبرتقالي والأحمر والبنفسجي، أشكال هندسية ومنحنية معقدة بما في ذلك الدوائر، والحلزونات، والأقواس، والمربعات، ديناميكي ونشيط، يجمع بين أنماط الفن الحديث والقبلي.
إدراك غريب متجاوز للحواس، مجال متلألئ من الكثافة العلاقات النقية وأصداء الوعي، بدون أشياء، فقط تيارات من النية والمسار، كثافات دوامة لقوى لا يمكن معرفتها تلتقي بمتجهات للذاكرة بلا آثار، أشكال ترتفع وتختفي بدون وجود، مصنوعة من قوام ميتافيزيقي - وزن الصمت، حبة المسح، نكهة الأفكار غير المدروسة، بدون ألوان أرضية، فراغات طيفية، نغمات غير واقعية، وتباين ناتج عن الوعي، واقع حيث ينحرف المعنى، مجرد، سائل، سريالي، سينمائي.
وادي جبلي هادئ مع نهر صافي, ضباب صباحي يتلوى حول القمم الحادة, وزهور برية تنقط على الضفاف, وإضاءة حالمة.
غروب مشمس بتدرجات الألوان الباستيلية فوق مياه المحيط الهادئة، مع انتقال السماء من الوردي الناعم والبنفسجي إلى البرتقالي الرقيق، مما ينعكس على سطح الماء الأملس لإيجاد أجواء هادئة ومتناغمة.