غرفة ألعاب مضاءة بالأضواء النيون مليئة بأجهزة الألعاب الكلاسيكية، شاشاتها تتلألأ بالأرجواني والأزرق والوردي الساطع، وأرضيتها المربعة تعكس الأضواء المتلألئة، وجهاز جيوك بوكس في الزاوية يعزف ألحانًا صامتة، ممتعة وحنين إلى الماضي مع طاقة حيوية ومصطنعة.
داخل كاتدرائية قوطية مظلمة بأسقف مقوسة شاهقة، ونوافذ زجاجية ملونة معقدة تلقي أضواء ملونة بالأحمر والأزرق على الأرضية الحجرية، وشموع متلألئة في حوامل من الحديد المطاوع، وظلال مشؤومة تضيف عمقًا، غامضة وأنيقة بجمال يخطف الأنفاس.